• الحد الأقصى للضجيج الذي تسمح به منظمة الصحة العالمية هو 65 ديسيبل، ويعتبر معدل الضجيج غير المزعج للنوم بين 30 و35 ديسيبل.

• زيادة 10 ديسيبل تمثل زيادة عشرة أضعاف في حدة الصوت. وزيادة 20 ديسيبل تمثل زيادة 100 ضعف في حدة الصوت.

• يصبح الضجيج مزعجاً عندما يتخطى مستوى 70 ديسيبل، ويلحق أضراراً بحاسة السمع عند الانسان عندما يصل الى 90 ديسيبل لأكثر من 8 ساعات.

• قد تؤدي الضوضاء إلى الوفاة إذا تجاوزت حدود 130 ديسيبل.

• اعتبرت اليابان أكثر دول العالم ضجيجاً، تليها اسبانيا حيث احتلت مدريد المرتبة الأولى بين العواصم، بحسب دراسة أجرتها منظمة الصحة العالمية عام 2004.

• تظهر أعراض الصمم عندما يتكبد الفرد جهداً لسماع الأصوات القريبة. وهذا يتزامن مع ضغط داخل الأذنين مصحوب بأزيز مستمر.

• لا يمكن استرجاع السمع بعد فقدانه الا في حالات نادرة. ومن الصعب ملاحظة فقدان السمع، لأنه غير مؤلم ويحصل ببطء.

• ليس من الضروري أن يكون الصوت عالياً لتكون له تأثيرات جسدية، فحتى الأصوات المصنفة «مزعجة» فقط تؤدي إلى الإحساس بالتوتر والضغط والقلق.

• مع كل ارتفاع طابق في المبنى، ينخفض الضجيج من الطريق بنحو ديسيبل واحد.

• تلجأ بعض البلدان الى إقامة حواجز من إسمنت أو خشب أو زجاج مقوّى على جوانب الطرق لصدّ الضجيج قرب مصدره. وتعمد بلديات كثيرة الى إقامة حواجز من الأشجار حول المناطق السكنية لامتصاص الضجيج، فضلاً عن صدّ الرياح وتلطيف الحرارة وتنقية الهواء.