في القضايا المتعلقة بالتنمية المستدامة، تستطيع  إدارات المدارس والنوادي البيئية فيها ترويج بعض المفاهيم، مثل:

• العمل على تعديل أنماط الاستهلاك والتحول الى استعمال الموارد الطبيعية بكفاءة، للحد من الهدر وتأمين الاستمرار. ومن الممارسات السليمة: الاقتصاد في استهلاك الطاقة والمياه والمنتجات على أنواعها، والتقليل من إنتاج النفايات، وتجنب تلويث البيئة.

• المساعدة على نشر الوعي في المجتمع حول قضايا السكان والتنمية المستدامة، عبر طرق مختلفة تشمل الملصقات والكتيبات واللقاءات مع خبراء وسواها.

• العمل لتحسين مستوى المعيشة في المجتمع التعاون

مع شخصيات ومجموعات ومؤسسات فاعلة لوضع برامج يكون لها أثر مباشر في المستويات الأساسية للمعيشة والتعليم.

• الترويج للمنتجات «الخضراء»: تشجيع الناس على شراء «منتجات صديقة للبيئة» متى كانت متوافرة.

• المساعدة على وضع برامج خاصة للمرأة: ان وضع برامج تفتح أمام المرأة مزيداً من الفرص لدخول مجال العمل يساعد في تطوير المجتمع اقتصادياً وثقافياً وبيئياً.

• تنظيم مؤتمرات شبابية وندوات ومعارض حول قضايا لها علاقة بالسكان، ودعوة السكان والمسؤولين ووسائل الاعلام وتلاميذ المدارس لحضورها.